زمان مطالعه: 2 دقیقه و کما عهدنا أولئک الذین تعرضوا للإنجیل الرابع بالتفسیر. فی اختلافهم إلی فریقین مقلدین، و متحررین، فقد اختلفوا بشأنها ففریق منهم ضرب عرض الحائط بهذه المفارقات العجیبة، بین نص هذه القصة و بین ما درج علیه الیهود فی عصر المسیح والقرون التی قبله، من العرف الذی ساد مجتمعهم و قرره فی شریعتهم من مقاطعة السامرین، و بین نص هذه القصة

زمان مطالعه: < 1 دقیقه ولم یذکره غیره. النص: «یسوع و هو عالم أن لاأب قد دفع کل شیء إلی یدیه و أنه من عند الله خرج و إلی الله یمضی، قام عن العشاء و خلع ثیابه و أخذ منشفة واتزر بها، ثم صب ماء فی مغسل و ابتداء یغسل أرجل التلامیذ و یمسحها بالمنشنة التی کان متزرا بها، فجاء إلی سمعان بطرق فقال له:

زمان مطالعه: < 1 دقیقه فلینظر الإنسان المعاصر لنهایة القرن العشرین إلی هذه الصورة، ثم لیحکم بفطرته و لیعمل نظره، هل یقبل العقل: أن یکون الله الخالق رب السماوات و الأرض هو القائم بذلک.؟؟ الله الکلمة الذی صار جسدا یقوم بهذا العمل الوضیع؟! و ما الفائدة من وراء قیامه بهذا العمل؟! و لست مبالغا و لا متعصبا حین أقول: إننی قرأت فی هذا البحث عددا

زمان مطالعه: 2 دقیقه و نحن لانری دافعا للمؤلف من وراء ذلک إلا محاولة التقلید لقدماء الهنود فی معبودهم کرشنة ابن الله، و ربما کان قصد المؤلف الرمزی من وراء تلک القصة هو ما ذهب إلیه البعض من أن: «غسل الأرجل هو صورة لما علی الکنیسة أن تعمله لتطهیر النفوس و غسلها من خطایاها، و إذ سلم الرب للتلامیذ هذه الخدمة قبل تسلیمهم سر

زمان مطالعه: 3 دقیقه و لم یذکره غیره. النص: «کان سمعان بطرس و توما الذی یقال له التوأم و نثنائیل الذی من قانا الجلیل و ابنا زبدی و اثنان آخران من تلامیذه مع بعضهم، قال لهم سمعان بطرس أنا أذهب لأتصید، قالوا له نذهب نحن أیضا معک، فخرجوا و دخلوا السفینة للوقت و فی تلک اللیلة لم یمسکوا شیئا، و لما کان الصبح وقف

زمان مطالعه: 2 دقیقه و هکذا حاول کثیرون منذ بدایة العصر الرسولی، تقدیم اقتراحاتهم عن مدلول المئة و الثلاثة و الخمسین: 1- یقول البابا «کیرلس الإسکندری» إن عدد 153 یتکون من مجموعات ثلاث: «المجموعة الأولی عدد (100) مائة و هذا رمز إلی ملء الأمم. فهذا العدد علی حد تعبیره هو رمز الکمال…«. و العدد الثالث رقم ثلاثة (3) و هو یرمز إلی الثالوث الأقدس