زمان مطالعه: < 1 دقیقه
إن أساس المسیحیة أن الله خلق ادم و أدخله الجنة و قال الله عزوجل لأدم لاتأکل من هذه الشجرة و لکنة علیه السلام (ادم) أکل من الشجرة التی حرم الله علیه الأکل منها فإن هذه الخطیئة غیر محدودة لأنها فی حق الله الغیر محدود فلابد من غفران الخطیئة من شخص غیر محدود فإن الوحید الغیر محدود هو الله سبحانه و تعالی..
و بما أن الخطیئة لاتغفر إلا بالدم کما ورد فی العبرانین الإصحاح «9: العدد 22«
(و کل شیء تقریبا یتطهر حسب الناموس بالدم، و بدون سفک دم لا تحصل مغفرة)
إذا یجب نزول الله عزوجل إلی الأرض ثم یصلب و یموت و بعدها یحصل المغفرة لآدم..