و لکن لتعلموا أن لابن الإنسان سلطانا علی الأرض أن یغفر الخطایا

فنلاحظ أن المسیح قال: – أن لإبن الإنسان سلطانا علی الأرض أن یغفر الخطایا – متی 9 عدد 6… ولو سألنا المسیح نفسه من أین لک هذا السلطان؟

و لکن الله هو الذی أعطاه إیاه..! انه سلطان الله و لیس سلطان المسیح

یوحنا 20 عدد 21- 23

فقال لهم یسوع أیضا: سلام لکم. کما أرسلنی الآب أرسلکم أنا. و لما قال هذا نفخ و قال لهم: اقبلوا الروح القدس. من غفرتم خطایاه تغفر له. من أمسکتم خطایاه أمسکت.

ثم أننا نقرأ أولا متی الإصحاح العاشر 1- 6 و سنعرف لمإذا قال هذا الکلام

کما أخبر نبینا محمد (صلی الله علیه و آله و سلم) عن بعض صحابته فبشرهم أنهم من أهل الجنة و عن آخرین فبشرهم أنهم من أهل النار.

إنجیل لوقا 23 عدد 34: فقال یسوع: – یا أبتاه! اغفر لهم، لأنهم لایعلمون مإذا یفعلون

کما أن کل کنائس الأرض فی الوقت الحإلی تبیع صکوک الغفران و الآباء الکهنة یغفروا لمن یدفع مغفرة للذنب إذا من یغفر الذنوب هل الآباء اله؟؟؟

و إذا بطل اللازم، بطل الملزوم، فبطل الاستدلال بسلطان المسیح علی غفران الخطایا، علی ألوهیته.