زمان مطالعه: < 1 دقیقه
»وتبعته نساء کن قد أتین معه من الجلیل ونظرن القبر وکیف وضع جسده فرجعن أعددن حنوطا وأطیابا، وفی السبت استرحن حسب الوصیة.
ثم فی أول الأسبوع أول الفجر أتین إلی القبر حاملات الحنوط الذی أعددنه ومعهن أناس، فوجدن الحجر مدحرجا عن القبر.
فدخلن ولم یجدن جسد الرب یسوع، وفیما هن محتارات فی ذلک إذا رجلان وقفا بهن بثیات براقة، وإذ کن خائفات ومنکسات وجوههن إلی الأرض قالا لهن: لماذا تطلبن الحی بین الأموات لیس هو ههنا لکنه قام………..
وکانت مریم المجدلیة ویونا ومریم أم یعقوب والباقیات معهن اللواتی قلن هذا للرسول……….» (1).
ویهنما منه کسابقیه:
1- شخصیة الزائر: جماعة من النساء المجدلیة ویونا، ومریم أم یعقوب وأخریات.
2- من دحرج الحجر: لا یعلم.
3- من لقی الزائر وأین: رجلان بثیات براقه- یبدوا أنهما ملاکان، داخل القبر.
1) [33: 55، 56 و 24: 1- 6، 10].