ثلاثة عشر نصا و هی:
1- «کان الکلمة الله» (1).
2- «الکلمة صار جسدا و حل بیننا و رأینا مجده، مجدا کما لوحید من الآب مملوءا نعمة و حقا» (2).
3- «لیس أحد صعد إلی السماء إلا الذی نزل من السماء ابن الإنسان الذی هو فی السماء» (3).
4- «أنا هو الخبز الحی الذی نزل من السماء«.(4).
5- «أنا أعرفه لأنی منه«(5).
6- «أنا هو نور العالم«(6).
7- «کان یقول لهم عن الآب. فقال لهم یسوع متی رفعتم ابن الإنسان فحینئذ تفهمون أنی أنا هو«(7).
8- «خرجت من قبل الله وأتیت» (8).
9- «أنا و الآب واحد» (9).
10- «لکی تعرفوا و تؤمنوا أن الآب فی و أنا فیه» (10).
11- «یسوع و هو عالم أن الأب قد دفع کل شیء إلی یدیه، و أنه من عند الله خرج و إلی الله یمضی«.(11).
12- «قال له فیلبس یا سید إرنا الآب و کفانا- قال له یسوع أنا معکم زمانا هذه مدته ولم تعرفنی یا فیلبس. الذی رأنی فقد رأی الآب فکیف تقول أنت أرنا الآب. ألست تؤمن أنی أنا فی الآب. و الأب فی، الکلام الذی أکملکم به لست أتکلم به من نفسی لکن الآب الحال فی هو یعمل الأعمال. صدقونی أنی أنا فی الآب و الآب فی«(12).
13- «أجاب توما و قال له: ربی و إلهی. قال له یسوع: لأنک رأیتنی یا توما آمنت طوبی للذین آمنوا و لم یروا«(13).
فهذه النصوص الثلاثة عشر التی تتحدث عن الإله الکلمة الذی حل وتجسد فکان یسوع المسیح هو هو لافرق بین أی منهما لأن کلا منهما فی الآخر. وقد جاء من هذه النصوص نصان بقلم المؤلف من عنده و هما النص الأول و الثانی و نص علی لسان أحد التلامیذ و هو توما الذی خاطب المسیح بقوله له: «ربی و إلهی» و النصوص العشرة المتوسطة جاءت کلها علی لسان المسیح فی زعم المؤلف اللاهوتی المؤله للمسیح.
و نحن ننوه إلی أننا التزمنا جانب الأمانة العلمیة فی أسمی درجاتها عند فحص النص لاستخراج تلک الفقرات القائلة بألوهیة المسیح. لدرجة أنه لو طلب ذلک ممن یعتقدون ألوهیة المسیح ما استطاعوا أن یأتوا من النص بمثل ما أتیناهم به.
ننتقل بعد ذلک إلی نصوص القسم الثانی التی تخلع علی المسیح بعض صفات الله..
1) [1: 1].
2) [1: 14].
3) [3: 13].
4) [6: 51].
5) [7: 29].
6) [8: 12].
7) [8: 28].
8) [8: 42].
9) [10: 30].
10) [10: 38].
11) [13: 13].
12) [14: 8- 12].
13) [20: 28، 29].