Ten Questions On The
»Son Ship Of Christ«
1- اذا کان من الممکن أن یکون لله «ولد«، فعندئذ لماذا لا یکون ممکنا أن یکون له حفید Grandson أیضا؟
و بهذا الأسلوب سوف یکون قادرا علی انشاء أجیال من الربات و الأرباب.
2- لماذا خلق الله آدم و ملئت الأرض بالخطایا؟
هل لأنه یستطیع بسهولة أن ینشیء عائلته من الأرباب و الربات للسکن فی الأرض فارتفع فی السماء؟
3- و قد فشل الرب فی أول اختبار لخلق للبشریة.
»و رأی الرب أن شر الانسان قد کثر فی الأرض و أن کل تصور أفکار قلبه انما هو شریر کل یوم- فحزن الرب أنه عمل الانسان فی الأرض و تأسف فی قلبه» (تک 6: 5- 6(.
والسؤال یبدو لنا کالآتی:
أ- لماذا لم یستطع أن یکون فاشلا فی اختباره الثانی لمسح خطیئته من علی الأرض بواسطة تعلیق ابنه الوحید المولود؟
ب- و من ذلک الوقت فان الابن ارتحل عن هذه الأرض و کان جالسا ملطخا فی حضن أبیه، فهل نقصت الخطیئة أم زادت، و ان کانت الأخیرة هی الحقیقة؟
ج- هل الرب لم یفشل فی اختیاره الثانی؟ و طبقا لما جاء فی الکتاب المقدس:
»لأنه هکذا أحب الله العالم حتی بذل ابنه الوحید لکی لا یهلک کل من یؤمن به بل تکون له الحیاة الأبدیة» (یو 3: 16(.
و هو «الذی بذل نفسه فدیه لأجل الجمیع الشهادة فی أوقاتها الخاصة» (اتیموا 2: 6(.
و هکذا أراد الرب تسهیل شنق یسوع، فلماذا نلوم الیهود اذن علی قتل الاههم؟
5- إذا کان أی شخص مذنبا فی شنق یسوع (علی ضوء السؤال الرابع(عندئذ یکون الرب مذنبا- أعنی قاتلا لنسله-؟
6- «فأجاب الملاک و قال لها الروح القدس یحل علیک و قوة العلی تظلک فلذلک أیضا القدوس المولود منک یدعی ابن الله» (لو 1: 35(.
والسیدة مریم قد حملت conceived بیسوع نتیجة لکونها مظللة بالروح القدس، و بنفس الأسلوب عندما یظلل الرجل زوجته حین یقوم بتأسیس ذریته فی رحمها.
و فی کلمات أخری فإن الروح القدس قد جامع مریم، و یؤکد هذا ما جاء فی انجیل متی: «…. لأن الذی حبل به فیها هو من الروح القدس» (مت 1: 20(.
و لذلک فان السؤال المطروح أمامنا کالآتی:
(أ) هل کان یسوع ابنا للروح القدس بالطبیعة و لم یکن ابنا لله؟
(ب) هل اقترف الروح المقدس الزنا مع زوجات رجال آخرین (مریم کانت مخطوبة لیوسف()لو 1: 27(.
7- و بحسب انجیل متی 1: 20 فان مریم حبلت بواسطة الروح القدس و کیف کان هذا ممکنا أن تمنح یسوع المیلاد البشری لأن: «المولود من الجسد جسد هو، و المولود من الروح هو روح» (یو 3: 6(.
و کذلک کان مولودا من الروح، و کان من الضروری أن یظهر یسوع فی صورة غیر بشریة و فضلا عن ذلک «الله هو روح» (یو 4: 24(.
8- یصف الکتاب المقدس الرب بأنه «لأن السموات و سماء السموات لا تسعه» (2 أخ 2: 6(.
(أ) و اذا کانت المسألة هکذا، فکیف کان ممکنا عندئذ أن یسع رحم مریم «الرب» اذا توهمنا یسوع هو الرب؟
(ب) هل کان الرب منقطع الذریة قبل میلاد یسوع؟
9- و کان لقب مریم الشرفی هو (Theo Tokos ثیو تو کس) و تعنی والدة الرب، و نسب یسوع هو ابن الله، و کان هو ابنا لوالدة الرب و والدته الربه و لکن لماذا کانت هناک قرابة بین الوالد الرب والأم الربة.
انظر الرسم البیانی الآتی:
مریم (والدة الرب)
الرب (والد الرب)
یسوع (الطفل ابن الرب)
10- و اذا کان یسوع هو «ابن الله» فماذا کان آدم اذن (لو 3: 38(.
فما الفرق عندئذ بین آدم و یسوع؟
آدم کان لدیه الحق الربوبیة أفضل من یسوع، لأن «آدم» قد ولد بلا أم بشریة.
أما یسوع فقد ولد بواسطة امرأة و طبقا للمخطوطات لم یستطع أن یکون الها.
»فکیف یتبرر الانسان عند الله و کیف یزکوا مولود المرأة» (أی 25: 4(.