جستجو
این کادر جستجو را ببندید.

المرأة فی الکتاب المقدس

زمان مطالعه: 5 دقیقه

– من البدایة ألصقت تهمة الاستجابة لوساوس الشیطان لأمنا حواء، فلم یحاول الشیطان اغواء آدم بل ذهب مباشرة الی حواء: (12 فقال آدم: «المرأة التی جعلتها معی هی أعطتنی من الشجرة فأکلت«.) تکوین 3: 12. لذلک کان حمل المرأة و أوجاع الولادة من عقوبات الرب لها، بل کان عقاب آدم لیس بسبب أکله من الشجرة، بل بسبب أنه أطاع المرأة و طبعا أکل من الشجرة، و بذلک کانت حواء فی نظرهم مصدر کل الشرور التی تحیق بنا: (16 و قال للمرأة: «تکثیرا أکثر أتعاب حبلک. بالوجع تلدین أولادا. و الی رجلک یکون اشتیاقک و هو یسود علیک«.

17 و قال لآدم: «لأنک سمعت لقول امرأتک و أکلت من الشجرة التی أوصیتک قائلا: لا تأکل منها ملعونة الأرض بسببک. بالتعب تأکل منها کل أیام حیاتک. 18 و شوکا و حسکا تنبت لک و تأکل عشب الحقل. 19 بعرق وجهک تأکل خبزا حتی تعود الی الأرض التی أخذت منها. لأنک تراب و الی تراب تعود«.) تکوین 3: 16 ـ 19

فلم تخدع الا حواء، أما الرجل فهو معصوم و هو ضحیة للمرأة: (کما خدعت الحیة حواء بمکرها) کورنثوس الثانیة 11: 3، و الا فلماذا لم ینسب الخدیعة للاثنین؟

(و آدم لم یغو لکن المرأة أغویت فحصلت فی التعدی) تیموثاوس الأولی 2: 14

الکتاب المقدس عنصری حتی بین النساء والرجال: (لأن الرجل لیس من المرأة بل المرأة من الرجل. و لأن الرجل لم یخلق من أجل المرأة بل المرأة من أجل الرجل) کورنثوس الأولی 11: 8 ـ 9

(22 أیها النساء اخضعن لرجالکن کما للرب، 23 لأن الرجل هو رأس المرأة کما أن المسیح أیضا رأس الکنیسة، و هو مخلص الجسد. 24 ولکن کما تخضع الکنیسة للمسیح، کذلک النساء لرجالهن فی کل شیء.) أفسس 5: 22 ـ 24

– (9 و کذلک أن النساء یزین ذواتهن بلباس الحشمة مع ورع و تعقل، لابضفائر أو ذهب أو لآلی أو ملابس کثیرة الثمن، 10 بل کما یلیق بنساء متعاهدات بتقوی الله بأعمال صالحة. 11 لتتعلم المرأة بسکوت فی کل خضوع. 12 ولکن لست آذن للمرأة أن تعلم و لا تتسلط علی الرجل، بل تکون فی سکوت، 13 لأن آدم جبل أولا ثم حواء، 14 و آدم لم یغو لکن المرأة أغویت فحصلت فی التعدی) تیموثاوس الأولی 2: 9 ـ 14

– (5 و أما کل امرأة تصلی أو تتنبأ و رأسها غیر مغطی فتشین رأسها لأنها و المحلوقة شیء واحد بعینه. 6 اذ المرأة إن کانت لا تتغطی فلیقص شعرها. و ان کان قبیحا بالمرأة أن تقص أو تحلق فلتتغط.) کورنثوس الأولی 11: 5 ـ 6

– لیس للمرأة أن تناقش داخل الکنیسة لتفهم، فهو یفترض أن الرجل هو صاحب العقل، و لا یفهم الا هو، لذلک من لا تفهم علیها بسؤال زوجها فی البیت! (34 لتصمت نساؤکم فی الکنائس لأنه لیس مأذونا لهن أن یتکلمن بل یخضعن کما یقول الناموس أیضا. 35 ولکن ان کن یردن أن یتعلمن شیئا فلیسألن رجالهن فی البیت لأنه قبیح بالنساء أن تتکلم فی کنیسة.) کورنثوس الأولی 14: 34 ـ 35

– (1 و أما من جهة الأمور التی کتبتم لی عنها فحسن للرجل أن لا یمس امرأة. 2 ولکن لسبب الزنا لیکن لکل واحد امرأته ولیکن لکل واحدة رجلها.) کورنثوس الأولی 7: 1 ـ 2

– (25 و أما العذاری فلیس عندی أمر من الرب فیهن ولکننی أعطی رأیا کمن رحمه الرب أن یکون أمینا. 26 فأظن أن هذا حسن لسبب الضیق الحاضر. أنه حسن للإنسان أن یکون هکذا: 27 أنت مرتبط بامرأة فلا تطلب الانفصال. أنت منفصل عن امرأة فلا تطلب امرأة. 28 لکنک و ان تزوجت لم تخطی. و ان تزوجت العذراء لم تخطی. ولکن مثل هؤلاء یکون لهم ضیق فی الجسد. و أما أنا فإنی أشفق علیکم.) کورنثوس الأولی 7: 25 ـ 28

– (38 اذا من زوج فحسنا یفعل و من لا یزوج یفعل أحسن. 39 المرأة مرتبطة بالناموس ما دام رجلها حیا. ولکن ان مات رجلها فهی حرة لکی تتزوج بمن ترید فی الرب فقط. 40 ولکنها أکثر غبطة ان لبثت هکذا بحسب رأیی. و أظن أنی أنا أیضا عندی روح الله.) کورنثوس الأولی 7: 38 ـ 40

(12 لأنه یوجد خصیان ولدوا هکذا من بطون أمهاتهم و یوجد خصیان خصاهم الناس و یوجد خصیان خصوا أنفسهم لأجل ملکوت السماوات. من استطاع أن یقبل فلیقبل«.) متی 19: 12 فأین حق النساء فی الزواج و هدوء النفس و المتعة الحلال، اذا تتبع کل انسان هذه التعلیمات؟

(و من یتزوج مطلقة فإنه یزنی) متی 5: 32 فأین انسانیة المطلقة؟ أین حقها الطبیعی فی الحیاة؟ لماذا تعیش منبوذة جائعة متشوقة للزواج و لا تستطیعه؟

(10 «اذا خرجت لمحاربة أعدائک و دفعهم الرب الهک الی یدک و سبیت منهم سبیا 11 و رأیت فی السبی امرأة جمیلة الصورة و التصقت بها واتخذتها لک زوجة 12 فحین تدخلها الی بیتک تحلق رأسها و تقلم أظفارها 13 و تنزع ثیاب سبیها عنها و تقعد فی بیتک و تبکی أباها و أمها شهرا من الزمان ثم بعد ذلک تدخل علیها و تتزوج بها فتکون لک زوجة. 14 و ان لم تسر بها فأطلقها لنفسها. لا تبعها بیعا بفضة و لا تسترقها من أجل أنک قد أذللتها.) تثنیة 21: 10 ـ 14

والمرأة التی تلد ذکرا فتکون نجسة سبعة أیام، أما اذا ولدت أنثی فتکون نجسة لمدة أسبوعین (لاویین 12: 1 ـ 5)

کذلک المرأة الحائض نجسة، و من یلمسها فهو نجس، و ثیابها نجسة، و من یلمس ثیابها فهو نجس، والفراش الذی تجلس علیه یکون نجس، و من یجلس علی هذا الفراش یتنجس (لاویین 15: 19 ـ 28)

– من حق الأب أن یبیع ابنته: (و اذا باع رجل ابنته أمة لا تخرج کما یخرج العبید) خروج 21: 7

– الرب یشوه النساء: یصلع السید هامة بنات صهیون و یعری الرب عورتهن (أشعیاء 3: 17)

– الرب یأخذ نساء داود و یدفعهن للزنی: (11 هکذا قال الرب: هئنذا أقیم علیک الشر من بیتک، و آخذ نساءک أمام عینیک و أعطیهن لقریبک، فیضطجع مع نسائک فی عین هذه الشمس. (صموئیل الثانی 12: 11)

هانت المرأة علیهم فکان مهرها (غلفة ذکر رجل میت(: (25 فقال شاول: «هکذا تقولون لداود: لیست مسرة الملک بالمهر، بل بمئة غلفة من الفلسطینیین للانتقام من أعداء الملک«. و کان شاول یتفکر أن یوقع داود بید الفلسطینیین.) صموئیل الأول 18: 25، فهذه هی أخلاق الأنبیاء مع بعضهم البعض: یوقع أحدهم الآخر فی أیدی الکافرین!

ولکن ألم یغدر الرب بموسی و أراد قتله، عندما أرسل موسی مصر، إلی فرعون لاخراج شعبه من مصر، و حدث فی الطریق أن الرب نزل من علی عرشه و التقی بموسی و أراد قتله، لأنه لم یختن ابنه بعد. اله خائن، مخادع!! و هو ینوی الغدر به و قتله، و لم تنقذه الا امرأته: (22 فتقول لفرعون: هکذا یقول الرب: اسرائیل ابنی البکر. 23 فقلت لک: أطلق ابنی لیعبدنی فأبیت أن تطلقه. ها أنا أقتل ابنک البکر«. 24 و حدث فی الطریق فی المنزل أن الرب التقاه و طلب أن یقتله. 25 فأخذت صفورة صوانة و قطعت غرلة ابنها و مست رجلیه. فقالت: «انک عریس دم لی«.

26 فانفک عنه. حینئذ قالت: «عریس دم من أجل الختان«.) خروج 4: 21 ـ 26

ألم یتآمر الرب مع الشیطان لاهلاک نبیه؟ (19 و قال: ]فاسمع اذا کلام الرب: قد رأیت الرب جالسا علی کرسیه، و کل جند السماء وقوف لدیه عن یمینه و عن یساره. 20 فقال الرب: من یغوی أخاب فیصعد و یسقط فی راموت جلعاد؟ فقال هذا هکذا و قال ذاک هکذا. 21 ثم خرج الروح و وقف أمام الرب و قال: أنا أغویه. و سأله الرب: بماذا؟ 22 فقال: أخرج و أکون روح کذب فی أفواه جمیع أنبیائه. فقال: انک تغویه و تقتدر. فاخرج وافعل هکذا.) ملوک الأول 22: 19: 22