انبیاء لکن شراشیح

)30 فحمی غضب شاول علی یوناثان و قال له: «یا ابن المتعوجة المتمردة، أما علمت أنک قد اخترت ابن یسی لخزیک و خزی عورة أمک؟) صموئیل الأول 20: 30

(5 فتتعثر فی النهار و یتعثر أیضا النبی معک فی اللیل و أنا أخرب أمک.) هوشع 4: 5

و کرد فعل یقول طانیوس حاموش (عن الأفعی الیهودیة فی معاقل الاسلام للأستاذ عبدالله التل(: (ان اله التوراة هو صنم یسوق شعبا للموت. فماذا تعلمنا التوراة؟ من ابراهیم تجارة الرقیق! و من اسحاق العنصریة! و من داود الزنا! و من سلیمان البذخ! اذا کان هؤلاء هم الأنبیاء، فأستحلفک بالله من هم الأعداء؟)

و اذا کانت هذه هی أوامر الرب فقل لی بالله علیک: کیف ستکون أوامر الشیطان؟ و اذا کان هذا هو الرب، فماذا و کیف سیکون الشیطان؟ و اذا کان هذا کتاب الرب، فماذا سیقدم الشیطان لأتباعه؟